حياة مليئة بالمحبة والمودة، عاشتها “مروة مصطفى”، مع زوجها “وائل”، الذي يكبرها بعدة سنوات، لكنها وجدت فيه قيم الاحترام والاحتواء، فصارت حياتهما سعيدة، لم يشاء القدر أن ينجبا، لكنه اعتبرها زوجته وابنته، حتى خطفه الموت منها، فقررت أن تشاركه تفاصيل حياتها اليومية حتى بعد وفاته.